"أم الرشراش" تفتح معركة جديدة بين مصر وإسرائيل
Friday, 04-Oct-2013 22:28
عادت قضية قرية "أم الرشراش" لتنذر بمرحلة جديدة من الصراع بين مصر وإسرائيل، يتمثل في "معركة قانونية"، حول هوية القرية الواقعة في أقصى شمال خليج "العقبة"، والمعروفة في الدولة العبرية باسم "إيلات".
وقررت دائرة قضائية في مصر، حجز دعوى قضائية تطالب بإحالة قضية "أم الرشراش"، إلى محكمة دولية، لحين إعداد تقرير بالرأي القانوني في القضية، التي تثير كثيراً من الجدل في الشارع المصري.
كما تطالب الدعوى المرفوعة من قبل رئيس حزب "الأمة"، خالد العطفي، أمام "مجلس الدولة"، بتشكيل "لجنة قومية عليا" من أبرز الكفاءات الدبلوماسية والقانونية والتاريخية والجغرافية، لعرض ملف القضية أمام التحكيم الدولي.
وأشارت الدعوى، بحسب ما نقل موقع "أخبار مصر"، التابع للتلفزيون الرسمي، إلى أنه "منذ رحيل (الرئيس الأسبق حسني) مبارك ونظامه، والعدو الصهيوني يختلق الأسباب لجر مصر إلى صراع ما، لإلهائها عن مكتسبات الثورة."
ولفتت الدعوى، التي تحمل "رقم 29277 لسنة 66 قضائية"، إلى أن رحيل نظام مبارك أفقد الإسرائيليين "حليفاً قوياً في المنطقة، وراعياً لمصالحها بتجاهله لحق مصر في قرية أم الرشراش، المعروفة صهيونياً باسم إيلات."
وقررت دائرة قضائية في مصر، حجز دعوى قضائية تطالب بإحالة قضية "أم الرشراش"، إلى محكمة دولية، لحين إعداد تقرير بالرأي القانوني في القضية، التي تثير كثيراً من الجدل في الشارع المصري.
كما تطالب الدعوى المرفوعة من قبل رئيس حزب "الأمة"، خالد العطفي، أمام "مجلس الدولة"، بتشكيل "لجنة قومية عليا" من أبرز الكفاءات الدبلوماسية والقانونية والتاريخية والجغرافية، لعرض ملف القضية أمام التحكيم الدولي.
وأشارت الدعوى، بحسب ما نقل موقع "أخبار مصر"، التابع للتلفزيون الرسمي، إلى أنه "منذ رحيل (الرئيس الأسبق حسني) مبارك ونظامه، والعدو الصهيوني يختلق الأسباب لجر مصر إلى صراع ما، لإلهائها عن مكتسبات الثورة."
ولفتت الدعوى، التي تحمل "رقم 29277 لسنة 66 قضائية"، إلى أن رحيل نظام مبارك أفقد الإسرائيليين "حليفاً قوياً في المنطقة، وراعياً لمصالحها بتجاهله لحق مصر في قرية أم الرشراش، المعروفة صهيونياً باسم إيلات."
الأكثر قراءة